بتاريخ الأمس “9 أغسطس ، أثناء عودة الشاب السوري “جلال باراك” 20 عاماً من عمله في حي “ساجاكلي بولاية غازي عنتاب، تعرض له مجموعة من العنصريين الأتراك وأقدم أحدهم يدعى مسعود .ح بإطلاق النار مباشر على شاب السوري، حيث تم إسعاف الشاب إلى المشفى إلا أنه توفي متأثراً بجراحه في حين لاذ الجاني مع مجموعته بالفرار بعد ارتكاب جريمته البشعة ، و تأتي هذه الجريمة في سياق إستمرار تصاعد موجة العنف ضد اللاجئين السوريين في تركيا و بالتواطؤ من قبل حكومة الاحتلال التركي.