الاخبار العامة

إفســاد قلعة هولير بعلم الاحتـ.ـلال التركي يُخرج فصلاً جديداً من سجلات العـ.ــار لحكومة جنوب كرد.سـ.ـتان

بينما يواصل الاحتـ.ـلال التركي انتـ.ـهاكاته ،بسـ.ـفك الدمـ.ـاء الكرد وقتــل الأبرياء، يصطف حكومة جنوب كردسـ.ـتان إلى صفوف المحتل العثـ.ـماني،بدعمه لاجندتها الاحتـ.ـلالية و التوسعية،في ليلة الأمس و قبيل زيارة رئيس الأحتـ.ـلال التركي لإقليم كردسـ.ـتان و تأكيداً على الانصـياع الكلي للمحـ.ٕـتل، أضاءة قلعة مدينة هولير بعلم الاحتـ.ـلال التركي، القلعة التي هي رمز من رموز شعبنا في جنوب كردسـ.ـتان الذين قدموا عشرات الآلاف من الشـ.ـهداء في سبيل الوصول لحريتهم و تخلص من حكم الصـ.ـدام البعـ.ــثي .

إن رفع العلم الاحـ.ـتلال التركي فوق القلعة الكردية التاريخية لهولير، يضيف فصلاً جديداً إلى سجل الـ.ـعار لحكومة إقليم كردسـ.ـتان، فهذه الخطوة آثار غضـ.ـباً شـ.ـديداً للمواطنين الكرد في إقليم و عموم كردسـ.ـتان و عبروا عن استيائهم العميق من هذه الحـ.ـادثة، و أغلبهم أكدوا بأنها خـ.ـيانة وتنازل عن مبادئ تضـ.ـحيات الشعب في جنوب كردسـ.ـتان، و على رغم من أن دولة الاحتـ.ـلال التركي لا تعترف بإقليم كردسـ.ـتان على أنه إقليم ‘كردي، لا في تصريحات الدبلوماسية ولا حتى في وسائلها الإعلامية لا تذكر اسم إقليم كردسـ.ـتان بل “شمال العراق” ، وفي كل زيارات مسؤولي الديمـ.ـقراطي الكردسـ.ـتاني لتركيا يتوضح شكلية البروتوكولات وتهميش”الكلي لعلم إقليم كردسـ.ـتان في اجتماعات مسؤولي حزب الديمـ.ـقراطي الكردسـ.ـتاني مع مسؤولي الاحتـ.ـلال التركي في رسالة مضمونها بأن تعامل الاحتـ.ـلال التركي مع تلك الشخصيات بأنها أدوات لتنفيذ اجنداتاً في المنطقة، إشارةً لقيادات حـ.ـزب الديمـ.ـقراطي الكردسـ.ـتاني.

#ملاحظة تداولت وسائل الإعلام التابعة للاحــ.ـتلال التركي صور قلعة هولير وقد فُسدت بعلم الاحتلال التركي ، على إنها قلب تركمانستان “موطن الأتـ.ـراك حسب تعبيرهم” .
#الصورة_في_تعليقات

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى