بتاريخ”17 أبريل و في حادثة أثارت ردود فعل الاحتـ.ـلال التركي وهي زيارة وفد إعلامي من إدلب إلى مدينة إعزاز المحـ.ـتلة بضيافة مرتـ.ـزقة الجبـ.ـهة الشـ.ـامية التابعة للاحتلال التركي ،حيث ضم الوفد عشرات من الإعلاميين مرتـ.ـزقـ.ـة هيـ.ـئة تحـ.ـر.ير الشـ.ـا.م ،ما أثار غـ.ـضب استـ.ـخبار.ات الاحـ.ـتلال التر.كي و على خلفية ذلك تم استدعاء بعض قيا.دات مرتـ.ـزقة سلـ.ـطان المـ.ـراد و القــ.ـوة المشتركة في كل من مدينتي عفرين المحتـ.ـلة و إعزاز.
وأكد نشطاء محليين بأن إقدام مرتـ.ـزقة الجبـ.ـهة الشـ.ـامية (أكبر الفصـ.ـائل المرتـ.ـزقة) في مدينة اعزاز على هذه الخطوة هو تحـدي واضح لقرارات جيـ.ـش الاحتـ.ـلال التركي وذلك بعد ضغوط كبيرة مارسها الاحتـ.ـلال التر.كي ضد فصـ.ـائل ذو أغلبية العـ.ـر.بية في أواني الأخيرة ،من قطع الرواتب و تأخيرها لأشهر و قطع امتدادات اللوجـ.ــستية العسـ.ـكرية على تلك فصائل بهدف حل نفسها و إنضمام إلى صفوف مجمـ.ـوعات المرتـ.ـز.قة التـ.ـركمـ.ـانـ.ـية، لتسهيل عمليات التـ.ــصفيـ.ـة «مجـ.ـموعات المرتـ.ـزقة» و إجبارهم على قيام بمصالحة مع النـ.ـظام السوري.
